mod1111222@
أكد خبراء في صناعة النقل البحري أهمية الدخول في الصناعات البحرية، باعتبارها من الصناعات الداعمة للاقتصاد، مشيرين إلى أن الصناعات البحرية أداة رئيسية في خلق العديد من الفرص الوظيفية سواء المباشرة أو غير المباشرة، معتبرين إنشاء أكبر مجمع للصناعات البحرية في رأس الخير بقيمة 20 مليار ريال خطوة داعمة لتنويع مصادر الدخل وفقا لـ«رؤية 2030».
وذكر نائب رئيس لجنة النقل البحري السابق في غرفة تجارة وصناعة الشرقية محمد العارضي، أن إنشاء أكبر مجمع للصناعات البحرية بمشاركة إستراتيجية بين أرامكو وهيونداي و«بحري» سيعزز من القدرات الوطنية في مجال صناعة النقل البحري، سواء في ما يتعلق بناقلات النفط أو الغاز أو البضائع، مشيرا إلى أن وجود هذه الشراكات الإستراتيجية بين الأطراف الفاعلة سيدعم مثل هذه الصناعة، خصوصا أن هيونداي تمتلك الخبرة الطويلة في صناعة السفن، ما يسهم في توطين ونقل التقنية.وقال إن أكبر مجمع للصناعات البحرية ينسجم مع «رؤية المملكة 2030» في تقليل الاعتماد على النفط كمورد وحيد في دعم الاقتصاد الوطني، خصوصا أن الصناعة البحرية من الصناعات الحيوية على المستوى العالمي، إذ تستخدم السفن في شتى المجالات، ولعل أبرزها في نقل البضائع وممارسة الصيد، فهي من الصناعات القديمة التي عرفها الإنسان في مختلف العصور.
بدوره، أوضح عضو لجنة النقل البحري السابق بغرفة الشرقية الكابتن جاسم الدوسري أن إنشاء أكبر مجمع للصناعات البحرية في رأس الخير يسهم في خلق الكثير من الوظائف للشباب السعودي، لافتا إلى أن الوظائف لن تقتصر على الجانب الإداري بل تشمل كذلك المهن الحرفية، مثل مهنة اللحام وغيرها من الحرف المختلفة، مبينا أن الصناعات البحرية عامل حيوي في تحريك الاقتصاد الوطني.
وقال إن دخول المملكة في الصناعات البحرية سيفتح المجال للانخراط في الأعمال اللوجستية المصاحبة للصناعات البحرية.
أكد خبراء في صناعة النقل البحري أهمية الدخول في الصناعات البحرية، باعتبارها من الصناعات الداعمة للاقتصاد، مشيرين إلى أن الصناعات البحرية أداة رئيسية في خلق العديد من الفرص الوظيفية سواء المباشرة أو غير المباشرة، معتبرين إنشاء أكبر مجمع للصناعات البحرية في رأس الخير بقيمة 20 مليار ريال خطوة داعمة لتنويع مصادر الدخل وفقا لـ«رؤية 2030».
وذكر نائب رئيس لجنة النقل البحري السابق في غرفة تجارة وصناعة الشرقية محمد العارضي، أن إنشاء أكبر مجمع للصناعات البحرية بمشاركة إستراتيجية بين أرامكو وهيونداي و«بحري» سيعزز من القدرات الوطنية في مجال صناعة النقل البحري، سواء في ما يتعلق بناقلات النفط أو الغاز أو البضائع، مشيرا إلى أن وجود هذه الشراكات الإستراتيجية بين الأطراف الفاعلة سيدعم مثل هذه الصناعة، خصوصا أن هيونداي تمتلك الخبرة الطويلة في صناعة السفن، ما يسهم في توطين ونقل التقنية.وقال إن أكبر مجمع للصناعات البحرية ينسجم مع «رؤية المملكة 2030» في تقليل الاعتماد على النفط كمورد وحيد في دعم الاقتصاد الوطني، خصوصا أن الصناعة البحرية من الصناعات الحيوية على المستوى العالمي، إذ تستخدم السفن في شتى المجالات، ولعل أبرزها في نقل البضائع وممارسة الصيد، فهي من الصناعات القديمة التي عرفها الإنسان في مختلف العصور.
بدوره، أوضح عضو لجنة النقل البحري السابق بغرفة الشرقية الكابتن جاسم الدوسري أن إنشاء أكبر مجمع للصناعات البحرية في رأس الخير يسهم في خلق الكثير من الوظائف للشباب السعودي، لافتا إلى أن الوظائف لن تقتصر على الجانب الإداري بل تشمل كذلك المهن الحرفية، مثل مهنة اللحام وغيرها من الحرف المختلفة، مبينا أن الصناعات البحرية عامل حيوي في تحريك الاقتصاد الوطني.
وقال إن دخول المملكة في الصناعات البحرية سيفتح المجال للانخراط في الأعمال اللوجستية المصاحبة للصناعات البحرية.